ذآتْ مسآء ضآقت بِها السُبلَ .. آرادت آنّ تبوح بـِسرٌ آهجع عينآها حدثّت صديقتهاَ بمآ يجول في خآطرهاْ لآنها كآنت بحآجةٌ إلى المشورهَ .!
آستيقظت في الصبآح البآكرَ .. ذهبت إلى الجآمعه لـِ تُصعقُ بسرها يتنآقلهُ الآغلبية .. فتحتَ فاها مندهشة .. ذهبتَ لـَِ صديقتها للأستفسآر على اسألتها . كيف وَ لِمآذا ؟
كآنت تظنُ بأن الكُل مثل صِفاتها
وَ آيقنت بِمآ يُقال [ السر في قلب المرأة كالسم , إن لم يخرج منها قتلها
****
{ وجهٌ آخرْ للحكآيا ... !
هتَف قلبها بندآء الحُب .. فالحُب لآيعرفُ إستئذآن القلوب .. تأكدت من مشآعرهُ لها ..
هي / حُبها كـ/ سرٌ دفينٌ دآخل اسوآرَ قلبها الذي يعجُ بالعشق لن تبوح ذآك السر لآي شخصٌ سوآه .
هو / تبآهى بحُبه آمام آصدقائه بأنّ فلآنه متعلقه بـِحبه .
فتذكرتَ قول ليلى العآمرية عندماَ بآح قيس بن الملوح بحبهماَ :
[لم يكن المجنون في حالة إلا وقد كنتُ كما كانا
لكنهُ باح بسرَ الهوى وإنني قد ذبتُ كتماناً ] .
****
مربطَ الفرسْ :
سـ 1/ من الآكثرُ قدرة على حفظ الأسرار .؟ المرأة آمَ الرجلْ .؟
سـ 2 / هلَ صحيح بأن المرأه تحتفظ بأسرارها العآطفية لكنها في حالات اُخرى لا تحتفظ بأسرارها أو أسرار غيرها .؟
سـ 3 / وَ هل هناك فارقٌ بين الرجل وَ المرأة في مجال حفظ الأسرار .؟
****
{ فآصِله بـِ/ طعمْ البرأه’ ..
سكتُ بأختي الصُغرى وقلت لها سوف آُخبركِ بسرّ لكن لآتخبري آحد ! همستُ لها قآئله ([color=red] أحبكِ ) سألها آخي مآهو السر الذي بينكماشدتهُ منّ آذنه وقآلت بصوت خآفت ( تقول آنها تحبني ) ....... حتى الآطفال لآيؤتمنُ لهم سر
مع تحيات/المجروح